لكن خطاياك تسببت في قطْع العلاقة بيْنك وبيْن خالقك (إشعياء 59: 1-2، رومية 3: 23).
تؤدي الخطيةُ إلى الموت والدينونة والانفصال الأبدي عن الله (رومية 6: 23، عبرانيين 9: 27، 2 تسالونيكي 1: 8-9).
لا توجد أيُّ طريقة على الإطلاق لفعل أيِّ شيء جيد بما يكفي لاستعادة رِضا الله (أفسس 2: 8-9).
لكن الله أَحبك كثيرًا لدرجة أنه أرسل ابنه الوحيد ليموت بدلًا منك ويخلصك من العواقب الأبدية لخطيتك. لا توجد وسيلة أخرى لاستعادة علاقتك الشخصية مع الله (يوحنا 14: 6، رومية 5: 8، 1 بطرس 3: 18).
أقيم يسوع المسيح من الموت (أعمال الرسل 2: 32) وهو الآن يعرض عليك الحياة الأبدية معه (يوحنا 11: 25).
أيُّ شخص يسمع هذه الرسالة ويؤمن، ستكون له حياة أبدية ولن يُدان (يوحنا 5: 24).
إنْ آمنتَ بأنَّ يسوع المسيح هو ابن الله وبأنه مات بدلًا منك وقام من الأموات، ووثَقتَ بأنَّ ما فعله من أجْلك كافٍ تمامًا لخلاصك… ستُغفَر خطاياك وسيمكنك أن تبدأ علاقة شخصية مع الله (أعمال الرسل 16: 31، 1 يوحنا 1: 3).
يا رب، أيًّا كان معنى الإيمان بك، أريد أن أفعل هذا الآن وحالًا ومن كلِّ قلْبي. أشكرك لأنك مُتَّ على الصليب لتخلصني. أشكرك لأنك قمتَ من الأموات ولأنك الآن تريد أن تكون هناك علاقة شخصية يومية بيني وبينك، علاقة تدوم إلى الأبد. ساعدني لأبدأ هذا بمشاركة ما في قلْبي معك في الصلاة، وبالاستماع إليك من خلال قراءة الكِتاب المقدَّس. ارشدني إلى الآخَرين اللذين يريدون مثلي أن يعيشوا خاضعين لك، لكيما نشجع بعضنا بعضًا. آمين.
هل لديك سؤال؟
talib@LaGenteDelLibro.Net
traducido por Christine