- Este debate tiene 1 respuesta, 2 mensajes y ha sido actualizado por última vez el 4:37 PM –– 9 junio, 2018 por .
Mostrando 1 respuesta al debate
Mostrando 1 respuesta al debate
- Debes estar registrado para responder a este debate.
Foros › العَرَبِيةُ › الجُزءُ الأوَّلُ
1 هَنِيئاً لِلإنسانِ الَّذِي لَمْ يَمشِ حَسَبَ نَصِيحَةِ الأشْرارِ،
وَعَلَى طَرِيقِ الخُطاةِ لَمْ يَقِفْ،
وَلَمْ يُخالِطِ المُستَهزِئِينَ.
2 لَكِنَّهُ يُحِبُّ شَرِيعَةَ اللهِ.
وَيَتَأمَّلُ تَعالِيمَهُ لَيلَ نَهارٍ.
3 فَهُوَ كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ قُرْبَ جَداوِلِ المِياهِ،
تُنتِجُ ثَمَرَها فِي وَقْتِهِ،
وَأوْراقُها لا تَذْبُلُ أبَداً،
وَيَنْجَحُ كُلُّ ما يَفْعَلُهُ.
4 أمّا الأشْرارُ فَلَيْسُوا كَذَلِكَ،
بَلْ هُمْ كَبَقايا التِّبْنِ تُطَيِّرُهُ الرِّيحُ.
5 لِهَذا لا يُبَرّأُ الأشْرارُ عِنْدَ المُحاكَمَةِ.
وَلا يُحْسَبُ الخُطاةُ بَينَ جَماعَةِ الأبْرارِ.
6 لِأنَّ اللهَ يُرْشِدُ المُستَقِيمِينَ وَيَحْمِيهِمْ،
أمّا الأشْرارُ فَيَهلِكُونَ.
امين
يخبرنا الرب يسوع المسيح في سفر المزامير الإصحاح الأول عن حرية الانسان في اختيار اي طريق يسلك طريق الشر و التي نهايته هي الموت الابدي أو طريق الحياة و البركة فاختيار الانسان اي الطريقين يسلك تبدأ من هنا علي الارض و تستمر بعد موت الانسان و بناء على اختياره هنا بكامل حريته و إرادته يكون مع الرب يسوع أو في الهاوية مع الشيطان
يقول الرب يسوع في سفر التثنية ١٩:٣٠
أُشْهِدُ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ جَعَلْتُ قُدَّامَكَ الْحَيَاةَ وَالْمَوْتَ. الْبَرَكَةَ وَاللَّعْنَةَ. فَاخْتَرِ الْحَيَاةَ لِكَيْ
تَحْيَا أَنْتَ وَنَسْلُكَ