امين
يخبرنا الرب يسوع المسيح في سفر المزامير الإصحاح الأول عن حرية الانسان في اختيار اي طريق يسلك طريق الشر و التي نهايته هي الموت الابدي أو طريق الحياة و البركة فاختيار الانسان اي الطريقين يسلك تبدأ من هنا علي الارض و تستمر بعد موت الانسان و بناء على اختياره هنا بكامل حريته و إرادته يكون مع الرب يسوع أو في الهاوية مع الشيطان
يقول الرب يسوع في سفر التثنية ١٩:٣٠
أُشْهِدُ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ جَعَلْتُ قُدَّامَكَ الْحَيَاةَ وَالْمَوْتَ. الْبَرَكَةَ وَاللَّعْنَةَ. فَاخْتَرِ الْحَيَاةَ لِكَيْ
تَحْيَا أَنْتَ وَنَسْلُكَ